- مشخصات كتاب
- سوره بقره، آيه 142 - 151
- تغيير قبله از بزرگترين حوادث و از اهم احكام تشريعي بود
- فائده و اثر تغيير قبله و اعتراض يهود و مشركين و پاسخ آنها
- در جمله «لله المشرق و المغرب» چرا شمال و جنوب ذكر نشده است؟
- امت وسط يعني چه؟
- مراد از شهداء علي الناس
- شهادت در آيه، از حقائق قرآني است و در موارد متعددي از قرآن ذكر شده
- معناي صحيح شهادت در آيات قرآني، تحمل ديدن حقائق اعمال مردم است
- معناي صحيح وسط بودن امت واسطه بودن امت بين رسول و مردم است
- غرض خداوند از تغيير قبله
- در برابر سرزنش تفاخر يهود، پيامبر منتظر رسيدن حكم تغيير قبله بود
- تغيير قبله از بيت المقدس به كعبه (شطر المسجدالحرام)
- كتاب اهل كتاب مشتمل بر اين حكم تحويل قبله بوده است
- وجه التفات از حضور به عيبت در آيه شريفه
- سه فائده براي حكم قبله
- توضيح اينكه و لاتمّ نعمتي عليكم در آيه تحويل قبله بشارتي است بر فتح مكه
- رد گفتار فوق الذكر و اينكه آيه اشاره اي بر فتح مكه ندارد
- بحث روايتي (شامل رواياتي درباره تغيير قبله و معني شهدا و...)
- بحث علمي (درباره يافتن جهت قبله و تاريخچه آن)
- بحث اجتماعي (پيرامون فوايد تشريع قبله از نظر فردي و اجتماعي)
- روح و مغز عبادت، عبوديت دروني است و افعال عبادي قالبهاي تحقق خارجي آن عبوديت است
از قدس تا كعبه
مشخصات كتاب
نويسنده: موسسه تبيان
تعداد صفحات: 32
ناشر: كتابخانه فارسي تبيان
سوره بقره، آيه 142 - 151
سيَقُولُ السفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتهِمُ الَّتي كانُوا عَلَيْهَا قُل لِّلَّهِ الْمَشرِقُ وَ الْمَغْرِب يهْدِي مَن يَشاءُ إِلي صِرَطٍ مُّستَقِيمٍ(142)وَ كَذَلِك جَعَلْنَكُمْ أُمَّةً وَسطاً لِّتَكونُوا شهَدَاءَ عَلي النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسولُ عَلَيْكُمْ شهِيداً وَ مَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتي كُنت عَلَيهَا إِلا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِب عَلي عَقِبَيْهِ وَ إِن كانَت لَكَبِيرَةً إِلا عَلي الَّذِينَ هَدَي اللَّهُ وَ مَا كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ(143)قَدْ نَرَي تَقَلُّب وَجْهِك في السمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّك قِبْلَةً تَرْضاهَا فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شطرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَب لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ(144)وَ لَئنْ أَتَيْت الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَب بِكلِّ ءَايَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَك وَ مَا أَنت بِتَابِعٍ قِبْلَتهُمْ وَ مَا بَعْضهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَ لَئنِ اتَّبَعْت أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَك مِنَ الْعِلْمِ إِنَّك إِذاً لَّمِنَ الظلِمِينَ(145)الَّذِينَ ءَاتَيْنَهُمُ الْكِتَب يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ(146)الْحَقُّ مِن رَّبِّك فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْترِينَ (147)وَ لِكلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاستَبِقُوا الْخَيرَتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلي كلِّ شيْءٍ قَدِيرٌ(148)وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ إِنَّهُ لَلْحَقُّ مِن رَّبِّك وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(149)وَ مِنْ حَيْث خَرَجْت فَوَلِّ وَجْهَك شطرَ الْمَسجِدِ الْحَرَامِ وَ حَيْث مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكمْ شطرَهُ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلا الَّذِينَ ظلَمُوا مِنهُمْ فَلا تخْشوْهُمْ وَ اخْشوْني وَ لاُتِمَّ نِعْمَتي عَلَيْكمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ(150)كَمَا أَرْسلْنَا فِيكمْ رَسولاً مِّنكمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ ءَايَتِنَا وَ